الفاتيكان-رويترز
انتُخب الكاردينال روبرت بريفوست زعيماً جديداً للكنيسة الكاثوليكية أمس الخميس، واتخذ ليو الرابع عشر اسماً له ليصبح أول بابا للفاتيكان من الولايات المتحدة.
وفيما يلي ردود أفعال شخصيات بارزة:
* المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية لين جيان: «نأمل أن يواصل الفاتيكان في عهد البابا الجديد الحوار مع الصين بروح بناءة».
* رئيس بلدية شيكاغو براندون جونسون: «كل شيء رائع، بما في ذلك البابا، فهو من شيكاغو!».
* القس العام لأبرشية شيكاغو لورانس سوليفان: «إنه يوم مثير للغاية لمدينة شيكاغو، وللولايات المتحدة، أن يُنتخب أحد أبنائها ليكون البابا».
* رئيسة مدرسة الاتحاد اللاهوتي الكاثوليكي في شيكاغو الأخت باربرا ريد: «كان كثير منا في حالة من عدم التصديق، بل عجزنا عن التعبير عن سعادتنا وفخرنا».
ووصفت البابا بأنه مثقف مبهر وشخص يتمتع بتعاطف غير عادي، وأضافت: «إنه مزيج غير عادي يجعله زعيماً قادراً على التفكير النقدي، لكنه يستمع إلى صرخات الفقراء ويضع دائماً المحتاجين في اعتباره».
* رئيس تايوان لاي تشينغ-ته: «تتطلع تايوان إلى مواصلة العمل مع الكرسي الرسولي لتحقيق السلام والعدالة والحرية الدينية والتضامن والأخوة والكرامة الإنسانية.. ستواصل تايوان تعزيز العلاقات الودية والتعاون مع الكرسي الرسولي، وذلك لإكساب العلاقات الثنائية مزيداً من القوة، وتقديم مساهمات أكبر للعالم مع الكرسي الرسولي».
* الرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوج: «نتطلع إلى تعزيز العلاقة بين إسرائيل والكرسي الرسولي، وتعزيز الصداقة بين اليهود والمسيحيين في الأرض المقدسة وفي جميع أنحاء العالم».
* الرئيس الأمريكي دونالد ترامب: «يا لها من إثارة وشرف عظيم لبلدنا. أتطلع للقاء البابا ليو الرابع عشر. ستكون لحظة بالغة الأهمية!».
* رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر: «انتخاب البابا ليو الرابع عشر لحظة فرح شديد للكاثوليك في بريطانيا والعالم، ويبدأ فصلاً جديداً لقيادة الكنيسة والعالم.. البابا ليو هو أول بابا أمريكي. هذه لحظة تاريخية. ومثلما أظهرت بابوية البابا فرنسيس، فإن للكرسي الرسولي دوراً خاصاً في جمع الشعوب والأمم لمعالجة القضايا الرئيسية في عصرنا، ولا سيما تغير المناخ، والتخفيف من حدة الفقر، وتعزيز السلام والعدالة في جميع أنحاء العالم».
* ملك بريطانيا تشارلز (بيان من قصر بكنجهام): «أرسل الملك رسالة خاصة إلى البابا ليو الرابع عشر، هنأه فيها على انتخابه البابا رقم 267 وأسقف روما. وعبر جلالته عن خالص تمنياته الطيبة هو وجلالتها (الملكة كاميلا) بالتوفيق في حبريته».
* رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني: قالت ميلوني في رسالة إلى البابا: «سيعتبرك الإيطاليون مرشداً ومرجعاً، وسيدركون أن البابا والكنيسة هما السلطة الروحية والأخلاقية المستقاة من رسالتهما التي لا تنضب من الحب والإحسان والأمل».
* رئيس الوزراء اليوناني كيرياكوس ميتسوتاكيس: «تهانينا للبابا ليو الرابع عشر. تأتي قيادتك في وقت يواجه فيه العالم تحديات جسيمة، ولكنها توفر أيضاً فرصاً عظيمة للوحدة والتعاطف والحوار بين الشعوب والأديان».
* الرئيس الروسي فلاديمير بوتين: «أرجو أن تتقبل تهنئتي القلبية بمناسبة انتخابك بابا. وأنا على ثقة بأن الحوار البناء والتعاون القائم بين روسيا والفاتيكان سيستمر في التطور على أساس القيم المسيحية التي توحدنا.. أتمنى لك يا صاحب القداسة النجاح في أداء الرسالة السامية الموكلة إليك، وكذلك الصحة والعافية».
* الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون: «لحظة تاريخية للكنيسة الكاثوليكية والملايين من أتباعها. أبعث برسالة أخوية إلى البابا ليو الرابع عشر وإلى جميع الكاثوليك في فرنسا وحول العالم.. في الثامن من مايو هذا، أتمنى أن يحمل هذا الحبر الأعظم الجديد السلام والأمل».
* وليام روتو، رئيس كينيا: «أرجو أن تكون حبريتك نوراً ساطعاً للمحبة والأمل والرحمة وأن تعلي من شأن الفقراء وتعطي صوتاً لمن لا صوت لهم وتزيل الانقسامات وتدافع بثبات عن السلام والعدالة وقدسية الكرامة الإنسانية في جميع أنحاء العالم».
* الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا: «آمل أن يواصل إرث البابا فرنسيس الذي كانت فضائله الرئيسية هي البحث المتواصل عن السلام والعدالة الاجتماعية والدفاع عن البيئة والحوار مع جميع الشعوب وجميع الأديان واحترام تنوع البشر.. لسنا بحاجة إلى حروب أو كراهية أو تعصب. نحن بحاجة إلى مزيد من التضامن والإنسانية. ليباركنا البابا ليو الرابع عشر ويلهمنا في سعينا الدؤوب لبناء عالم أفضل وأكثر عدلاً».
* رئيسة المكسيك كلاوديا شينبوم: «نهنئ قداسة البابا ليو الرابع عشر الذي انتخبه مجمع الكرادلة رئيساً لدولة الفاتيكان والزعيم الروحي للكنيسة الكاثوليكية. وأؤكد تقاربنا الإنساني لصالح السلام والازدهار في العالم».
* رئيسة بيرو دينا بولوارتي: «وُلد قداسته في الولايات المتحدة وحصل على جنسية بيرو عام 2015، وعاش وخدم في بلدنا لسنوات وشارك حياة الناس بتواضع ومحبة وإيمان عميق. وترك قربه من المحتاجين أثراً لا يمحى في قلوبنا.. يتحد شعب بيرو، وهو أمة للإيمان والأمل، في الصلاة من أجل الحبر الأعظم ويحتفل بامتنان لأن راعياً أحب بيرو يقود الكنيسة العالمية الآن. باركه الله ورافقه في رسالته!».
* حكومة فنزويلا: «تهنئ جمهورية فنزويلا بكل احترام وأمل قداسة البابا ليو الرابع عشر على انتخابه حبراً أعظم للكنيسة الكاثوليكية، وهي على ثقة بأن قيادته ستمثل مرحلة جديدة من التجديد الروحي والعدالة والتقارب بين الشعوب».
* الرئيس الكولومبي جوستابو بيترو: «البابا الجديد، ليو الرابع عشر، ليس مجرد أمريكي. أسلافه المباشرون لاتينيون، إسبان وفرنسيون، وعاش 40 عاماً في أمريكا اللاتينية، في بيرو.. آمل أن يصبح زعيماً عظيماً للمهاجرين في جميع أنحاء العالم، وآمل أن يرفع من شأن إخواننا وأخواتنا المهاجرين اللاتينيين الذين يتعرضون للإذلال حالياً على يد الولايات المتحدة. حان الوقت لتنظيم صفوفهم.. عسى أن يساعدنا في بناء القوة الإنسانية العظيمة التي تدافع عن الحياة، وأن نهزم الجشع الذي تسبب في أزمة المناخ وانقراض الكائنات الحية».
* رئيس الإكوادور دانيال نوبوا: «نستقبل البابا ليو الرابع عشر بأمل يملأ قلوبنا. عسى أن توحد كلمتك الملايين وتواسيهم وترشدهم في أوقات الشك. صلواتنا معك من الإكوادور».
* المستشار النمساوي كريستيان شتوكر: «أهنئ البابا ليو الرابع عشر على توليه هذا المنصب الذي يحمل مسؤوليات عظيمة، وأتمنى له كل القوة والحكمة في منصب الحبر الأعظم».
* المستشار الألماني فريدريش ميرتس: «أهنئك بحرارة على انتخابك رئيساً للكنيسة الكاثوليكية. من خلال منصبك، ستقدم الأمل والهداية لملايين المؤمنين حول العالم في هذه الأوقات العصيبة. بالنسبة للكثيرين، أنت منارة للعدالة والمصالحة. في ألمانيا، يتطلع الناس إلى توليك المنصب بثقة وتفاؤل.. أتمنى لك موفور القوة والصحة الجيدة».
* رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانتشيث: «تهانينا للكنيسة الكاثوليكية كلها بانتخاب البابا الجديد ليو الرابع عشر، عسى أن يسهم توليه منصب الحبر الأعظم في تعزيز الحوار والدفاع عن حقوق الإنسان في عالم يحتاج إلى الأمل والوحدة».
* رئيس وزراء المجر فيكتور أوربان: «لدينا بابا! هناك أمل!».
0 تعليق